وتسجل أوروبا 45% من حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد (1. 6 مليون حالة)، و60% من أعداد الوفيات نتيجة الإصابة بالمرض حول العالم، (حوالي 150 ألف حالة وفاة). وشدد كلوغ على أن الدول الأوروبية الـ 32 التي تخطط لتخفيف القيود المفروضة للحد من انتشار الفيروس، يجب أن تخطط لهذا التحول "بعناية وبشكل تدريجي"، محذرًا من أن الوضع "يمكن أن يتراجع سريعًا"، في إشارة إلى المخاوف من تزايد أعداد الإصابات بالمرض إذا ما تم تخفيف القيود.
كما يشارك فرع المنطقة الغربية في البحوث والدراسات العلمية ذات العلاقة. • هل حالات العنف الأسري في منطقة مكة المكرمة في تزايد، أم تراجعت وفق البلاغات الواردة؟ •• حسب إحصائيات السجل الوطني فإن عدد الحالات المسجلة والمبلغ عنها، التي تصل للقطاع الصحي، للأسف في تزايد، لكن هذه الزيادة لها مبرراتها، إذ تعود في الأغلب إلى زيادة الوعي ووجود القوانين والتشريعات بإلزامية التبليغ، ولا تعكس بالضرورة زيادة العنف في المجتمع. • كم يبلغ عدد المعنفات اللواتي ساهم البرنامج في دعمهن؟ وما التحديات التي تواجهكم في تأهيل المعنفات؟ •• نؤمن بأن القوة تكمن في المعرفة والوعي وأن هؤلاء السيدات المعنفات إن تم تمكينهن ورفع مستوى الوعي لديهن فإنهن يصبحن ناقلات للوعي ولسن متلقيات فقط؛ ولذا فإنه يصعب تحديد المستفيدات عدداً لأننا نتطلع دوماً إلى تحقيق رسالتنا من خلال الوصول للفئة المستهدفة وتقديم خدمات متميزة بما يحقق جودة الحياة لهن عن طريق جودة عملنا. أما عن المستفيدات كمتدربات ببرنامج دعم وتطوير المرأة بالمنطقة الغربية فهو ما يُقارب 50 مستفيدة خلال العام الماضي. ونقول بصراحة إن أبرز التحديات الوصول لأكبر عدد منهن بهدف تغطية أكبر شريحة ممكنة، ومن هنا فإن حرصنا على تنوع الخدمات من المطبوعات والإصدارات التوعوية وتقديم البرامج التدريبية التأهيلية وحملات التوعية الميدانية أو الالكترونية أو عن طريق الشراكات مع الجمعيات والمؤسسات الخيرية الأكثر مباشرةً والتصاقاً بهذه الفئة هو لتحقيق الهدف العملي الأكبر في وصول التوعية لهن.
رصد-أثير أكّدت وزارة التنمية الاجتماعية بأنها تتعامل مع كافة البلاغات المتعلقة بالإساءة والإهمال لأي فرد من المجتمع وبسرية تامة. وأوضحت الوزارة عبر حسابها في “تويتر” بأنها تتعامل مع جميع البلاغات من خلال دائرتي الحماية الأسرية والإرشاد والاستشارات الأسرية على الخط الساخن “خط حماية الطفل 1100” أو على رقم الهاتف 80077788 وجاء توضيح الوزارة وردها بعد تداول مقترح في “تويتر” بتوفير خط ساخن ولجنة لتلقي اتصالات لبلاغات العنف الأسري. وكانت “أثير” قد نشرت سابقًا قصصًا تلقاها خط حماية الطفل 1100 ، نستذكر منها هاتين القصتين: حالة إساءة تلقاها “خط الطفل”: طلبت منه تعبئة هاتفها فنفّذ خطةً لابتزازها مشهد حقيقي آخر في مسقط: طفل مرمي يستنجد بالمارة وأبوه يرفض تدخل الجيران
وللأسف -يقول الغامدي- بعض الآباء فيهم قسوة كبيرة في حالات العنف، ولهم دور في انحرافات العنف الأسري، خصوصا وسط المراهقات، ويؤدي العنف بهن إلى ردود فعل سلبية وعكسية، «ونتمنى من الآباء أن يدركوا أن الحرص الزائد أخٌ للإهمال، والأفضل الوسطية في التعامل، جيل اليوم مفتوح أمامه العالم.. أقول للآباء لا تعنفوا أبناءكم حتى لا يعنفوكم في الكبر عنفا نفسيا وإنسانيا». وأضاف: قالوا في الأمثال صاحب ولدك، وأنا أقول صاحب بنتك، كونهن ضحايا العنف ومعرضات للمتاعب أكثر من الرجال، وتحتاج الفتاة إلى الأب والأخ القريب منها. وتصنف وزارة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية البلاغات ضد حالات العنف الأسري إلى 3 مستويات عالية الخطورة تعطى ساعتان لمباشرة البلاغ، متوسطة الخطورة وتمنح 4 ساعات، والبلاغ العادي 6 ساعات. وبينت في آخر إحصاء لها أن مركز البلاغات خلال العام 2016، سجل 11142 بلاغاً على مستوى المملكة. وتباشر البلاغات وحدات وفرق الحماية الاجتماعية، البالغ عددها 24، إضافة إلى 9 جمعيات مخصصة لضحايا العنف الأسري. إجبار طفلة بالزواج من مسن رصدت «عكاظ» قصصا لحالات عنف باشرتها الجهات المختصة، منها تعرض طفل إلى حروق من زوجة أبيه، وفتاة عنفت وضربت من والدها لإجبارها على الزواج من مسن، وتعرض زوجة إلى كسر في يدها من زوجها.
أكد مركز بلاغات العنف الأسري، اليوم (السبت)، مباشرته الحالة المتداولة في مواقع التواصل عن تعرّض سيدة وأولادها للتعنيف في مدينة جدة. وأوضح المركز أن وحدة الحماية الاجتماعية وقفت على الحالة التي اتُّهم فيها الزوج بالتعنيف. وأضاف مركز بلاغات العنف الأسري أنه يعمل على اتخاذ الإجراءات النظامية تجاه الحالة، وفقاً لما ينص عليه نظام الحماية من الإيذاء.
وفي واقعة أخرى تقدمت زوجه بشكوى لحقوق الإنسان تشكو من عدم ضم زوجها أبناءه في دفتر العائلة، وعدم استخراج وثائق لهم ما حرمهم الدراسة. فيما كشفت معلمة عن تعرض طفل لحرق في يديه من زوجة الأب، وهناك عشرات حالات الضرب والإيذاء لنساء من أزواجهن أو آبائهن أو إخوانهن. وأظهرت مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع مرئية لحالات عنف، منها سيدة تعنف رضيعة، قيل إنها ابنتها، تقوم بخنقها حتى شحب وجه الطفلة، دون أن تبالي بصراخ الرضيعة، وتوصلت وزارة العمل والتنمية الاجتماعية إلى الطفلة. وأنهت النيابة العامة التحقيقات في شكاوى متبادلة بين زوجة وزوجها، بعد أن ثبت أن الزوجة ضربت زوجها وأصابته بجرح في فروة الرأس، واعترف الزوج بضرب زوجته ردا على اعتدائها، وأحالت المحكمة الواقعة للجنة الإصلاح. لهذه الأسباب انخفضت الدعاوى يرى المحامي فيصل محسن العطاس، أن ثمة تطورات أسهمت في تخفيف ظواهر العنف الأسري مقارنة بالسنوات الماضية، منها زيادة الوعي لدى العامة، وإدراكهم بما عليهم ولهم من حقوق وواجبات، وإيصال الوقائع للرأي العام أو الجهات المعنية. وأوضح العطاس أن صدور نظام الحماية من الإيذاء وما تضمّنه من غرامات، ووجود أرقام مجانية سهل الاتصال من خلالها لطلب النجدة عند التعرض للعنف الأسري، إلى جانب فعالية النيابة العامة وجهات الاختصاص؛ كل ذلك كان له الأثر في تخفيف وقوع الحالات.
التدخل السريع ويتم التدخل السريع في حالات الإيذاء, والتنسيق الفوري مع الجهات ذات العلاقة ( الحكومية و الأهلية) لخدمة ضحايا العنف الأسري في المجتمع السعودي. تصميم برامج للتعامل مع المتسببين في العنف تهدف إلى دراسة أوضاعهم الصحية والنفسية التي تساعدهم على التعايش السليم مع أفراد الأسرة. المساهمة والإعداد للدراسات العلمية المتنوعة عن مشكلة العنف الأسري ووضع السبل الوقائية العلاجية لها بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة. نشر الوعي بين أفراد المجتمع حول ضرورة حماية أفراد الأسرة من الإيذاء والعنف.
آخر تحديث 08 رمضان 1441 تهدف إلى تقديم الحماية الاجتماعية للمرأة أياً كان عمرها والطفل دون سن الثامنة عشرة، وبعض الفئات المستضعفة التي تتعرض للإيذاء والعنف الأسري بشتى أنواعه. المهمات والأعمال: تم تشكيل (17) لجنة للحماية الاجتماعية في مناطق المملكة الرئيسية والمحافظات, بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة بما يحقق لهم الأمن الاجتماعي ويراعي مصالحهم. تمت متابعة استكمال افتتاح وحدات للحماية الاجتماعية بالمناطق والمحافظات والتعاقد مع عدد من الجمعيات الخيرية لافتتاح أقسام للحماية الاجتماعية في المناطق التي لايوجد بها فروع للحماية الاجتماعية. إنشاء مركز تلقي البلاغات ضد العنف والإيذاء والذي يستقبل بلاغات العنف الأسري على الرقم المجاني (1919). على مدار (24) ساعة بكادر نسائي بالكامل. التدخل السريع في حالات الإيذاء, والتنسيق الفوري مع الجهات ذات العلاقة ( الحكومية و الأهلية) لخدمة ضحايا العنف الأسري في المجتمع السعودي. تصميم برامج للتعامل مع المتسببين في العنف تهدف إلى دراسة أوضاعهم الصحية والنفسية التي تساعدهم على التعايش السليم مع أفراد الأسرة. المساهمة والإعداد للدراسات العلمية المتنوعة عن مشكلة العنف الأسري ووضع السبل الوقائية العلاجية لها بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة.
مركز بلاغات العنف الأسري (1 خبر) (0 مقال) (0 استديو) قالت: سلبوا حقوقي وتسبّبوا في تعب نفسي وجسدي وتعرَّضت للتهديد قبل أيام "دمّروني وولدي".. معنّفة تستغيث بمركز البلاغات فيُجيبها.. مَن وقف معها؟ محليات أحمد العبدالله - مكة المكرمة تجاوب مركز بلاغات العنف الأسري مع مناشدة معنّفة عبر حسابها الشخصي في "تويتر"، وقال في ردّه على مناشدتها وإنقاذها من العنف الذي تعرّضت له: "أختي الكريمة: موجودون لخدمتك, نأمل منك كرماً التواصل معنا عبر الرسائل الخاصة". وكانت المعنّفة قد أطلقت مناشدة عبر حسا 21 يناير 13, 725
نشر الوعي بين أفراد المجتمع حول ضرورة حماية أفراد الأسرة من الإيذاء والعنف. من إنجازات دار الحماية: إصدار اللائحة التنفيذية لنظام الحماية من الإيذاء تنفيذاً للأمر السامي الكريم رقم م/52 بتاريخ 15/11/1434هـ المتضمن الموافقة على نظام الحماية من الإيذاء. توقيع مذكرات تفاهم مع عدد من الجمعيات الخيرية لإعداد برامج تدريبية لموظفي وموظفات الحماية الاجتماعية وافتتاح عدد من دور الإيواء في المناطق والمحافظات. عقد ورش عمل لتدريب المختصين بالجهات ذات العلاقة بعد صدور نظام الحماية من الإيذاء ولائحته التنفيذية. تنفيذ برامج خاصة بالتدريب والتأهيل للفئات التي تتعرض للعنف في دور الإيواء, ضمن منظومة العمل الشامل للوكالة. افتتاح عد من وحدات الحماية الاجتماعية في المناطق التالية ( الرياض, الدمام, الطائف, تبوك, المدينة المنورة, أبها, القصيم, جدة) بالإضافة إلى اعتماد افتتاح وحدات في المناطق التالية ( حائل, العاصمة المقدسة, نجران) إطلاق حملات توعية بآثار العنف الأسري, وورش عمل متخصصة على جميع المستويات وتم تغطيتها بجميع وسائل الإعلام بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني وإعداد مطبوعات توعوية خاصة بآثار العنف الأسري.