- وخز في اليدين والقدمين. - التشنج المعوي. - الصداع. - العرق الشديد. - صعوبة في التركيز. - القلق والاكتئاب. - الشعور بالجوع وزيادة الوزن. - السعال والتهاب الحلق. ولكن، متى تنتهي الرغبة في التدخين ؟ إن أعراض انسحاب النيكوتين عندما تقرر الإقلاع عن التدخين تكون فى أشدها خلال يومين إلى ثلاثة أيام وقد يتعرض الشخص لأعراض انسحاب النيكوتين لعدة أشهر إلى أن تزول تمامًا. - التدخين من أكبر الأخطار الصحية التي شهدها العالم على مر التاريخ. عدد حالات الوفاة بسبب التدخين سنوياً ستة ملايين حالة تقريبًا، منهم أكثر من خمسة ملايين ممن يتعاطونه أو سبق لهم تعاطيه وأكثر من 600000 حالة وفاة بسبب التدخين السلبي غير المباشر. - يموت شخص كل ست ثوان تقريبًا بسبب التبغ. - يعيش أكثر من 80% من المدخنين البالغ عددهم مليار شخص على الصعيد العالمي في البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل! - الوفاة المبكرة لمن يتعاطون التبغ تحرم أسرهم من الدخل وتزيد تكاليف الرعاية الصحية وتعوق التنمية الاقتصادية. - في بعض البلدان يتم تشغيل الأطفال في زراعة التبغ كي يساعدوا أسرهم في الدخل، وهؤلاء الأطفال معرضون للإصابة بما يسمى " داء التبغ الأخضر " الذي يتسبب فيه النيكوتين الذي يمتصه الجسم عن طريق الجلد أثناء مناولة أوراق التبغ الرطبة.
عبر إقصاء ليبيا علناً من المشاركة، خَرَق مؤتمر برلين حول ليبيا الذي أقيم في نهاية الأسبوع الماضية توجيهات الأمم المتحدة من أجل الوساطة الفعّالة للعام 2012 وتشديد هذه التوجيهات على "الشمولية" و"الملكية الوطنية" كعنصرين أساسيين للحلّ السلمي للصراعات. لكنّ البيان المفصّل لمؤتمر برلين، الذي يغطّي مجموعة واسعة من القضايا، يشير إلى أنّ المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل والمبعوث الأممي إلى ليبيا غسان سلامة يستحقّان فضلاً أكبر بكثير من الذي سينالانه على الأرجح، بما في ذلك الفضل للتركيز في هذه المرحلة على الجهات الفاعلة الخارجية وليس الجهات الليبية ولإعادة إحياء انتباه العالم حول الصراع الليبي. وكان المؤتمر متماشياً مع منطق خطّة العمل الثلاثية الأقسام التي قدّمها سلامة لنيل تأييد مجلس الأمن في يوليو: هدنة لعيد الأضحى ومؤتمر دولي (مثلاً في برلين) وعملية بقيادة ليبيا ورعاية الأمم المتحدة. يمثّل مؤتمر برلين مفترقَ طرق، فإمّا تُطبّق الجهات الفاعلة الخارجية ما التزمت ظاهرياً بالقيام به، بما في ذلك الانصياع لحظر السلاح الدولي المفروض على ليبيا (مُطبّق منذ العام 2011 ويُجدّد سنوياً) أو تُبيّن مرّة أخرى رياءها في دعم التقاتل المتجدّد.
اختارت اللجنة الانتخابية في هونغ كونغ المسؤولة السابقة المدعومة من قبل بكين رئيسة تنفيذية للمستعمرة البريطانية السابقة بأغلبية 777 صوتا مقابل 365 صوتا لأقرب منافسيها جون تسانغ الذي تشير الاستطلاعات إلى أنه يحظى بشعبية أكبر، مما أدى لوقوع بعض المناوشات أمام مركز الاقتراع. اختيرت كاري لام المسؤولة السابقة التي تدعمها بكين لمنصب الرئيس التنفيذي لهونغ كونغ اليوم الأحد وسط اتهامات بتدخل صيني والحيلولة دون تولي منافس أكثر شعبية قد يكون أفضل لنزع فتيل التوتر السياسي. وليس لمعظم سكان هونغ كونغ البالغ عددهم 7. 3 مليون نسمة دور في اختيار من يدير شؤون المستعمرة البريطانية السابقة التي عادت للحكم الصيني عام 1997. وتتولى "لجنة انتخابية" مكونة من 1200 شخص، كثير من أعضائها من الموالين لبكين وأنصار النظام القائم، اختيار الرئيس التنفيذي. وستصبح لام أول امرأة تشغل منصب الرئيس التنفيذي لهونغ كونغ عندما تتولى المنصب في أول تموز/يوليو بعد فوزها بأصوات 777 عضوا من أعضاء اللجنة بالمقارنة مع 365 صوتا لأقرب منافسيها وهو جون تسانغ المسؤول المالي السابق الذي تشير استطلاعات الرأي إلى أنه يحظى بشعبية أكبر. ووقعت بعض المناوشات أمام مركز الاقتراع بين محتجين والكثير من أفراد الشرطة الذين أقاموا الحواجز المعدنية لإبعاد المتظاهرين.