شاركنا تاريخ ميلادك! تاريخ الميلاد تاريخ الميلاد المدخل غير مكتمل يرجى ادخال تاريخ ميلاد صحيح جميع الفئات Layer 1 ماركت موبايلات و تابلت تسوق حسب السعر أقل من 1, 000 جنيه 1, 000 - 2, 000 جنيه 2, 000 - 3, 000 جنيه 3, 000 - 5, 000 جنيه 5, 000 - 6, 000 جنيه 6, 000 - 7, 000 جنيه 7, 000 - 9, 000 جنيه 9, 000 - 11, 000 جنيه 11, 000 جنيه فأكثر تسوق الكل تليفزيونات إلكترونيات المنزل أجهزة منزلية الصحة والجمال الأمهات و الأطفال الألعاب رياضة أدوات مكتبية مستلزمات السيارات × عرض فقط ( 16) (مشمولة في الشحن السريع) ( 13) العلامة التجارية المجموعة المستهدفة نساء ( 15) للجنسين ( 1) النوع نظارات شمسية ( 16) اللون رمادي ( 11) ازرق ( 2) بني ( 2) بيج ( 1) بولارايزد الشكل اطار علوي عريض ( 2) اطار منحني عريض ( 1) افييتور ( 2) بيضاوي ( 1) بيضوي ( 1) دائري ( 4) عصرية شبه مربعة ( 1) عين القط ( 1) عين القطة ( 1) كبير جدا ( 1) مستطيل ( 1) المادة مطاط ( 9) معدن ( 3) بولي كربونيت ( 2) فولاذ ( 1) متعدد ( 1) حالة السلعة السعر إعلانات مُموَّلة الشحن مجاني مشمولة في الشحن المجاني السلعة غير متوفرة حاليا على طلبات أكثر من 350.
و لنتوقف عن الدعاء أيضاً... و يصبح الحل الإدانة و الشجب منه و منا الصمت... See More
نفهم أن بعض الأمور تستوجب تجنب الخوض فيها لأن الحديث فيها لا يخدمها فمن تحدثه لن يفيدك في سرعة إنجازها أو حتى يعينك على استكمالها، كما أن الإنسان غير مطالب بأن يقدم عرضاً للجميع حول خططه وأموره ، لكن ما نستنكره هو أن تتحول القضية إلى فوبيـا وهلع إنساني ولوحة تعلق عليها الأخطاء ، فلا يتمكن المرء من نقد الذات وتصحيح أخطائه، وأمر آخر هو ذلك الفتور الذي حل في العلاقات الإنسانية ، وما يربط المرء بأهله أو بأصدقائه، و ذلك ليس لانشغال الناس وتعقد أمور حياتهم ولكن خوفاً من عيون الآخرين وحسدهم..!! See More كل مشاكلنا في هذه الطاولة بقلم عبدالله الفراج ، لا شيء يضايقنا بمثل هذه الطاولة ، هذه الطاولة تسد طريقنا ، و تضيق المكان علينا... و تشوه المكان... و نحن طوال الليل و النهار و الصباح و المساء.. ندعو الله أن يخلصنا من هذه الطاولة... اللهم حركها من مكانها.. اللهم زلزل الارض من تحتها.. اللهم خذها اخذ العزيز المقتدر... و هكذا مضت السنوات...... و الطاولة تتربع على قلوبنا... المنابر تخطب و تدعو الله... و الأئمة تقنت و تدعو في كل صلاة... و هذا هو حالنا نحن العرب في كل شيء ، حرق اليهود الأقصى.. فأصبح موسم الدعاء من نصيب اليهود ، رسم الرسام الدنماركي كركتير يسيء لنبينا صلى الله عليه و سلم فانهال عليه الجميع بالدعاء ، حرب لبنان 2006 وقف الجميع يتفرج و نسي البعض حتى الدعاء ، غزة التي قصفت و لا زالت تقصف و نحن لازلنا نقدم الدعاء.... ولو عددت كل من قدمنا له الدعاء لما إنتهينا.. حتى ندعو الله أن ننتهي... بعد كل هذا سألت نفسي... لماذا لا نملك حلاً غير الدعاء.. ؟؟ جميعناً نعرف أن الدعاء مهم و أن اعجز الناس من عجز عن دعاء الله.. ولكن لماذا ندعو الله و نحن قادرين على حل مشاكلنا بأيدينا ؟؟... تخيلو معي... قرار عربي يمنع المساس بالأماكن المقدسة... رد عربي على كل التدخلات الخارجية... تدخل عربي لحل مشاكل العراق لإحلال الامن فيها... إستثمارات عربية في السودان و الصومال... و الكثير من الحلول.. صدقوني لو وضعنا الدعاء في المرتبة الثانية و سبقه العمل.. لنحلت مشاكلنا.. و كان هذا سبب في تغير حالنا... و الأن بعد أن عانينا من هذه الطاولة جلس عليها مسؤول... لتصبح ملكه.
فوبيـــــا الحسد.... الشماعة التي نعلق عليها أخطائنا!! بقلم: الهام اسماعيل استقر عند بعض الناس مبدأ تجنب التصريح بشؤونهم حتى للمقربين من الأهل والأصدقاء متسلحين بالحديث النبوي: "استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود". أثا... ر اهتمامي ما رأيته من المبالغة عند بعض ممن يحيطون بي ولعلك تشاركني في هذا عزيزي القارئ ، فالتطرف الذي أعنيه هو الحرص على التكتم والتوجس الذي ابتلي به الناس خشية الآخر فالكل – سبحان الله- عرضة للحسد والإصابة بالعين، وكل من حولنا تحول إلى م... تربص مستعد أن يصوب نيران سهام عينه فيعرقل ما ننوي القيام به فيعرضه للفشل والانتكاسة ، وغدت الإصابة بالعين الشماعة التي تعلق عليها كل الإحباطات والذريعة التي تريح الفاشلين وأنها أصبحت السبب الذي عجز عنه الأطباء. نحن لا ننكر العين فهي حق ، ولكن أن تصبح الأنفلونزا الشائعة في موسم انتقال الفصول نتيجة العين فهذا مما لا يقبله عقل أو إدراك ، والأدهى إذا تعالج أحدهم وسألته أين تلقيت العلاج يتكتم خشية أن يصاب بالعين وذلك لسببين لأنه تعالج ولأنه تعافى ، ألا يعلم أولئك الذين يروجون مثل ذلك أنهم يسيئون إلى الدين وإلى الحديث السابق ، لكن من يتأمله ويعيد قراءته في سياق أحاديث التكافل والحث على منفعة الناس يعرف أن: "أحبكم إلى الله أنفعكم للناس".. بالغ الناس في تضخيم مشاعر الشك والريبة حتى ابتعدوا عن المقربين وسجنوا أنفسهم في دوائر ضيقة أقساها كما نعلم سجن الذات ، فبعضهم يصاب بالمرض وبعضهم يجد نفسه منفردا بمناسباته السعيدة لا يشاركه حبيب أو صديق.