سوق ستار خبرة اكثر من 10 اعوام في التجارة الالكرونية ، متجرالكتروني سعودي هتم بكل ما هو جديد وعصري ، الكترونيات جوالات كاميرات مراقبة ، وغيرها من الامور الكثيرة ، لماذا سوق ستار بالتحديد اولاً: لأنه يقدم افضل كاميرات مراقبة حديثة على الاطلاق ، ويقددم جوال كبار السن وغيرها من الجولات المميزة والتي تحتوي على تقنيات حديثة وافكار جديدة تختلف عن مثيلاتها ثانيا ً: انه يقدم مجموعة من الخدمات المميزة مثل خدمة الدفع عند الاستلام دون رسوم اضافية وخدمة الشحن المجاني ، وغيرها من الخدمات التي لا تتوفر في الكثير من المتاجر الالكرتونية المنافسة يحتوي سوق ستار على مجموعة من الأقسام ، اكبر قسم هو قسم كاميرات مراقبة وكاميرات تصوير ، ويحتوي هذا القسم على مجموعة كبيرة من كاميرات المراقبة بانواعها والتي تحتوي على إمكانيات متقدمة وتكنولجيا حديثة جداً في هذا المجال يحرص سوق ستار على تقديم تجربة رائدة في التجارة الإلكترونية وشحن المنتجات بمجرد طلبها من المتجر اللكرتوني بكل سهولة وسرعة ، تسوق الان المنتجات وانت في المنزل فقط بغطة زر تحصل على المنتج الذيب تبحث عنه خدمة دعم فني عن طريق الاتصابل على الرقم الموحد أو عن طريق الواتس اب أو مواقع السوشيال ميديا ، ويقدم لك أيضاً خدمة دعم فني داخل المتجر عن طريق الشات بكل سرعة وسهولة تستطيع ارجاع المنتج في حال كان به مشكلة أو مختلف عن الوصف المعروض به ، وهذا طبعا طيقا للشروط والاحكام المنصوص عليها داخل المتجر، بعد كل هذا ماذا تنتظر ، منتجات مميزة ، خدمات فريدة ، سرعة واتقان ، كل هذا في متجر واحد داخل المملكة يقدم خدماته في السعودية ودول الخليج
ويسهم ذلك في تحسين وتطوير القدرة التكنولوجية أمام المجتمع للآباء، وتسهيل عمليات الحياة اليومية لهم من خلال استخدام التطبيقات التي توفر الوقت والمال والجهد، وتزيد التواصل مع المحيطين. ويميل الكثير من الأبناء أكثر لمساعدة أبائهم على استخدام وتوظيف التطبيقات المعاصرة وذلك كونها تسهل عليهم عمليات التواصل اليومي. ويبين النوايسة أن عملية تعليم الأبناء للأباء على كيفية استخدام الهواتف الذكية تخرجهم من عزلتهم والتي فرضها عدم معرفتهم بها سابقا، وبالتالي تحسن من تواصلهم الخارجي وثقتهم بأنفسهم وتزيد من فاعليتهم في مجتمعهم.
تغريد السعايدة عمان- بحماس شديد، وبعد أن رفضت قبل عدة أعوام إقتناء هاتف ذكي؛ وافقت أم جعفر أخيرا على أن تدخل هذا العالم. وعلى الرغم من أن عمرها يقارب السبعين عاما، إلا أنها تشعر بالمتعة بعد أن أصبحت تتواصل مع أبنائها المغتربين من خلاله. في السابق كانت تتحدث مع أبنائها عن طريق التواصل "الصوتي"، وأصبحت أم جعفر تتحدث الآن لوقت طويل مع أبنها عبر عدة تطبيقات بهاتفها وفي أي وقت تشاء، كما في تطبيق "اللاين والأيمو"، وغيرهما، لتتمكن من مشاهدتهم وجهاً لوجه. وتشعر أم جعفر بالسعادة بعد أن اصبحت متمكنة من فتح الهاتف واستقبال المكالمات، ورؤية أبنائها بشكل مباشر، إذ كانت تنتظر أحد أفراد عائلتها وأحفادها ليساعدوها في التواصل مع الآخرين عبر هواتفهم، إلا أنها الآن فخورة بكونها من هذا العالم المتطور، لأنها استفادت منه في حياتها العائلية. وكذلك الحال لدى والدة دانا، التي كانت من الأشخاص الذين لا يفضلون إقتناء الهواتف الذكية والتي تأخذ الكثير من وقت المحيطين منها، سواء ابنائها أو احفادها، إلا انها بعد فترة إقناع طويلة من ابنائها، وإحضار الهاتف لها، وأصبحت تحت الأمر الواقع، إختلف الوضع نهائيا، على حد تعبير إبنتها دانا.