ويقع المقر الرئيسي لها في الأردن، ولها مكاتب في كل من لندن ودبي وهونغ كونغ واسطنبول.
قصة من قصص الوفاء في الحب الذي يلتزم فيه الزوج لزوجته، ولا يغيره الموت، عرضها برنامج ساعة شباب في حلقته أمس، وحصدت تعاطف الجميع لما تحمله من معاني المشاعر النبيلة والحب. ويقول الخبر:”في دار الرعاية ينام كل يوم بجانب صورة زوجته المتوفية، فقدموا له صورتها على وسادة، فكان شعور الحب، حتى بعد الرحيل، عظيم”. ويشار إلى أنه بينما قدمت إحدى الفتيات الوسادة للمسن في الدار، وهو أحد المحاربين البريطانيين القدماء، كان في غاية السعادة حتى انتابته نوبة من البكاء لشعوره بافتقاد شريكة العمر، وهذا ما وضح جلياً في مقطع الفيديو الذي عرضه البرنامج. لمعرفة المزيد تابعوا برنامج ساعة شباب على شاشة روتانا خليجية.
ونحن حريصون على التطوير المستمر للموقع وخدماته والعروض التي نقدمها، وتنويع خيارات الدفع وإيصال المنتجات إلى بيوت المشترين بسهولة بالغة. إن ما نسعى إليه ببساطة هو الارتقاء بتجربة التسوق الإلكتروني لتصبح الوجهة والوسيلة الأمثل للمتسوقين لإيجاد ما يحتاجونه وما يرتقي لأذواقهم من منتجات ومفروشات". ووفقاً للبيان الصادر عن الشركة فإن الموقع يقدم لأعضائه مزايا تسوق سهلة ويسيرة ومرنة للعديد من أرقى وأفخم المنتجات في عالم التصميم الداخلي والديكور والمفروشات، في كل من الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والأردن، ويوفر لهم العديد من اختيارات الدفع والتسديد المرنة عند تسوقهم من الموقع، لاقتناء منتجات أفخم الماركات العالمية وغيرها من المنتجات التي اختيرت بعناية فائقة من الماركات الإقليمية المتميزة". ويوفر موقع "وسادة" الجديد منتجات فاخرة ومميزة لكافة الاحتياجات المتعلقة بالتصميم الداخلي والأثاث المنزلي من الديكور والإكسسوارات والأثاث والإضاءة والحمامات والمطابخ وغرف السفرة وغرف النوم للأطفال والرضع والهدايا والأجهزة والالكترونيات المنزلية بالإضافة إلى منتجات الحدائق. تجدر الإشارة إلى أن "وسادة" قد أعلنت مؤخرا عن افتتاح مخزنها المتطور والمتقدم على مساحة ألف متر مربع في دبي، بهدف توفير وتأمين المنتجات لعملاء الموقع في المنطقة بأقصى سرعة ممكنة وبيسر وسهولة.
آخر تحديث يناير 17, 2013 أعلن موقع "وسادة" الإلكتروني () يوم أمس عن إنطلاقته الرسمية في كل من الإمارات والأردن والسعودية، وهو موقع للتجارة الإلكترونية مختص في عالم التصميم الداخلي والأثاث المنزلي على مستوى المنطقة، متوفر باللغتين العربية والإنجليزية. وقال محمد مصلح المؤسس والرئيس التنفيذي لموقع "وسادة" في بيان صحافي: "لقد حظينا بردود فعل مذهلة ومشجعة للغاية من كل من العملاء والموردين في المنطقة في مرحلة ما قبل الإطلاق الرسمي لموقعنا، وهو ما يعكس الحاجة والاهتمام الكبيرين في المنطقة بهذا النوع التسوق وهذه المنتجات. وقد أكد العديد من المحللين أن منطقة الشرق الأوسط تعد من أسرع المناطق نموا في العالم على صعيد التجارة الإلكترونية، حيث أنفق المتسوقون في السعودية والإمارات فقط ما قيمته حوالي 4 مليار دولار على شراء المفروشات خلال العام الماضي، ونحن على ثقة تامة بأن عدد المتسوقين عبر الإنترنت في المنطقة سيتزايد أكثر فأكثر حين تتوفر لهم كافة المنتجات التي يحتاجونها ويرغبونها". وأضاف مصلح: "نوفر لعملائنا عبر موقع وسادة تجربة تسوق إلكترونية يسيرة ومريحة وسهلة ومتكاملة للحصول على المنتجات الفاخرة ذات الجودة العالية بأسعار مميزة.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يبدو أن حالة الملل التي يمر بها الناس اليوم، بسبب العزل المنزلي، قد جعلت العديد من الأشخاص حول العالم يبتكرون أفكاراً لتحديات جديدة، كان آخرها تحدي "الوسادة". سيراودك الفضول حتماً حول ما يمكن فعله بالوسادة، فهي تستخدم للنوم عادة.. ولكن، يبدو أنه سيكون لها استخدامات جديدة تتجه نحو قطاع الموضة والأزياء. تخيل أنه يمكنك أن تحول وسادتك إلى فستان، فكل ما عليك فعله هو تثبيها على الجسم بحزام عريض، واختيار الحقيبة التي ستكمل إطلالتك. وشارك في هذا التحدي عدداً من مؤثري الموضة والفنانين العرب عبر حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي. ونشرت الفنانة اللبنانية، ريم الشريف، صورة وهي ترتدي الوسادة مضيفة إليها حزاماً من العلامة التجارية "غوتشي". وعلقت عليها قائلة: "هذا اسمه جنون كورونا". ولم تتردّد الممثلة اللبنانية، دومينيك حوراني، في المشاركة بالتحدي، إذ تألقت بوسادة حمراء وحزام أسود. وأرفقت حوراني صورتها بتعليق: "ماذا عن النوم بفستان الوسادة". ويبدو أن كل شخص يتميز بأسلوبه الخاص، حيث قررت مؤثرة مواقع التواصل الاجتماعي اللبنانية، كارن وازن، أن تشارك بهذا التحدي مع ابنتيها التوأم.
في الختام، انتقد مركز سلامة السيارات القرار قائلاً إنه من المستحيل معرفة ما إذا كان يجب الوثوق بهذه القرارات بناءً على الافتقار الكامل للشفافية، وأضاف أن بعض مصنعي السيارات قاموا بإصلاح أقل من 50% من السيارات التي تم سحبها لعيوب في وسائد تاكاتا الهوائية.