وستقام بطولة كأس العالم 2022 بين شهري نوفمبر وديسمبر بمشاركة 32 منتخباً، فيما سيكون مونديال 2026 الذي ستستضيفه الولايات المتحدة الأميركية والمكسيك وكندا بمشاركة 48 منتخباً. المصدر: العربية. نت
Big news. "There is an increasing political risk that Qatar may not host the World Cup in 2022". Full story: — 🌍خالد الفزاري UAE (@Alfzari_AD) October 6, 2017 الرد القطري كانت قطر قد ردت على التقارير التي أعلنت احتمال سحب حق الدوحة في تنظيم كأس العالم لكرة القدم 2022، بسبب الأزمة الخليجية. وقالت قطر إن هذه ما هي إلا ادعاءات من جهات معلومة، مؤكدة أن أعمال بناء منشآت المونديال تجري على قدم وساق، وفقاً لصحيفة "الشرق" القطرية. وذكرت الصحيفة أن رد قطر جاء بالإنجازات المتواصلة، فقبل أيام تم البدء في الخطوات الأولى لتركيب السقف المميز في استاد "الوكرة" المرشح لاستضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم قطر 2022، والذي يتميز بأنه متحرك بحيث يمكن تحويل الاستاد إلى استاد مغطى بالكامل. وأضافت أن هذا الإنجاز يأتي بعد أقل من شهر من الكشف عن تصميم استاد "الثمامة"، الذي يعد، أول ملاعب كأس العالم التي تم تصميمه بالكامل بأيد قطرية عربية.
رابعا ، إذا لم تنته من البنية التحتية للملاعب والفنادق، ولم تقدم للفيفا ما يثبت قدرتها على عمل البنية التحتية في المواعيد المحددة. وأوضح أن قطر كان لديها اتفاق مع البحرين وكذلك الإمارات، على استضافة المشجعين، وكذلك كانت تستعد لعمل اتفاق مماثل مع السعودية، وبسبب الأزمة مع الدول الثلاث فستواجه صعوبات في استيعاب هذا الكم الكبير من المشجعين الراغبين في متابعة المونديال. خامسا، أكد الشامي أن مشكلة حظر الطيران من الدول المجاورة، ومعاناة قطر منه، ما قد يمنع وصول المشجعين والفرق بشكل طبيعي. وكذلك المقاطعة سببت ارتفاعا كبيرا جداً في أسعار مواد البناء، من أجل عمل البنية التحتية لمرافق كأس العالم. حالات سابقة وأشار الناقد الرياضي إلى وجود حالة سابقة، عندما اعتذرت كولومبيا عن تنظيم أولمبياد 1986 بعد الإسناد بشهور قليلة، بسبب عدم قدرتها على تحمل تكاليف البنية التحتية، فتم إسنادها للمكسيك. وذكر الشامي أن هناك ضغوطا كبيرة قد تحدث من الدول المشاركة في كأس العالم 2022، بأنها لن تستطيع المشاركة في البطولة داخل قطر، خاصة أن الرئيس السابق للفيفا، بلاتر، منح قطر تغييرا لموعد البطولة من الصيف إلى الشتاء. وذكر الناقد الرياضي أحمد الشامي أنه بعد كأس العالم في روسيا، هناك حديث حول سحب التنظيم من قطر، بعد تجهيز ملفات من أستراليا وألمانيا وفرنسا.