صوت تصفير أثناء الزفير. صعوبة في التنفس. سعال. الفحوصات الأشعة السينية على الصدر. اختبار كفاءة الرئة (اختبار يقوم بقياس كمية الهواء الذي يخرج من الرئة). اختبار الحساسية و اختبار الدم. العلاج إذا كان التعرض لعدة عوامل هو السبب الرئيسي في دخول مرضى الربو للأزمة فيعتبر الوقاية هو العلاج المثالي تناول الدواء بانتظام وحسب تعليمات الطبيب. عدم تناول الأسبرين أو أي أدوية أخرى بدون استشارة الطبيب. تجنب الهواء البارد. عدم التدخين والإبتعاد عن الغبار والدخان. تجنب الانفعالات النفسية وتعلم أساليب الاسترخاء. علاج الأزمة عند حدوثها يتم باستنشاق مستقبلات البيتا قصيرة المفعول مثل، السالبيتمول والتربيوتالين. اقرأ أيضا: الربو الشعبى عند الأطفال.. أسبابه و كيفية الحماية منه الربو عند الحوامل يضر بالجنين أكثر من أدوية العلاج. مرض ربو البالغين.
والدواء الأكثر استخداماً هو ألبوترول (فينتولين). ويعد آمناً بوجه عام خلال الحمل. سيدلك طبيبك على نوع الدواء المناسب لحالتك بالذات. عموماً، ينصح الأطباء بأخذ الحد الأدنى من الأدوية اللازمة للتحكّم بأعراض الربو والسيطرة عليها أثناء الحمل. كما ينصحون أيضاً باستخدام الأدوية المتداولة منذ زمن بعيد نظراً لمعرفتهم بفوائدها ومضارها (إن وجدت). ويفضل الخبراء أداة الاستنشاق بدل الحبوب لأن كمية أقل من الدواء في أداة الإستنشاق تصل إلى الجنين. تحدثي مع طبيبتك حول أدوية الربو التي تستعملينها إذا كنت تحاولين الإنجاب أو بمجرد معرفتك بأنك حامل. يعتقد أن معظم أدوية الربو آمنة الاستخدام أثناء الحمل. مع ذلك، قد تعدّل طبيبتك جرعتك بحسب أعراض الربو لديك سواء أكانت أفضل أو أسوأ أثناء الحمل. يستحسن عدم البدء باستخدام أدوية مضادات مستقبلات الليكوترين للربو، مثل مونتيلوكاست (السينجولير) أو زافيرلوكاست (أكولات)، أثناء الحمل لأننا لا نعرف الكثير عن سلامتها مقارنة بأدوية الربو الأخرى. مع ذلك، إذا كانت مضادات مستقبلات الليكوترين تناسبك قبل الحمل، فقد تنصح طبيبتك بالاستمرار عليها خلال الحمل. تعتبر مخاطر نوبات الربو التي لا تتم السيطرة عليها أخطر بكثير على طفلك من مخاطر تناول أدوية الربو.